يونس محمود، الأسطورة العراقية في عالم كرة القدم، هي قصة نجاح مثيرة بدأت في شوارع بغداد وتوجت بالشهرة الدولية. ولد محمود في مارس، وغرس حب كرة القدم فيه منذ سن مبكرة أثناء ممارسته لهذه الرياضة محليًا. وبعد بداية احترافية مع نادي الطلبة العراقي، خطى خطوة جريئة نحو العالمية بانضمامه إلى نادي كايزرسلاوترن الألماني، مما جعله أول لاعب عراقي يلعب في دوري الدرجة الأولى الأوروبي. ومع ذلك، فإن ذروة مجده جاءت خلال فترة لعبه مع الزوراء القطرية حيث أظهر براعة فريدة وحقق العديد من البطولات.
على الساحة الدولية، كان لمحمود تأثير كبير؛ فقد مثل منتخب العراق لكرة القدم بفعالية كبيرة وكان له الدور البارز في الفوز التاريخي بكأس آسيا عام . بالإضافة إلى ذلك، تم تكريمه بجائزة أفضل لاعب في العراق ثلاث سنوات متتالية (بين الأعوام ). استمرت مسيرته المهنية المتميزة عبر الانتقال إلى نادي الوكرة القطري ثم نادي الريان القطري قبل أن يقرر الاعتزال عام ، تاركًا خلفه إرثًا غنيًا بالإنجازات والأداء الاستثنائي. حتى الآن، يبقى يونس محمود رمزًا للإلهام والمثابرة لكل الشباب العربي الطموح في مجال الرياضة
إقرأ أيضا:فصاحة اللهجة المغربية- ما مدى صحة حديث من أضحك مصلياً فقد أبكاني؟
- عندي بعض الأسئلة، وأرجو منكم أن تجيبوني. 1- هل لا يحق للزوجة أن تراجع زوجها، بدعوى أنها لا تفهم شيئا
- أنا معلمة عمري ( 35 سنة) أعمل بدولة عربية منذ (5 سنوات)، متزوجة قبل سفري لتلك الدولة بشهرين زواج تقل
- هل استقبال القبلة عند الذبح واجب، وما رأي الأئمة الأربعة، هل تجب عند إمام دون الآخر؟
- كتبت لكم رسالة طويلة فيها كل حالتي وكل مشاكلي ووساوسي، وللأسف كانت أرقام التأكيد خاطئة، فلم أعد كتاب